قصة قصيرة ( عجوز ثمانيني )
أاصابك الوهن ؟ أم تفتش تحت أغلال الجسد المنهك عن النبضات ... أخفق كما كنت يوما" وخذني تحت جناحيك لو للحظات مثل شهقة بين النبض والنبض كيف وكيف أطيق الصبر ؟ كي نكمل ما تبقى من العمر أحلام وذكريات عجوز ثمانيني.
الإعلامي / سامر عبدالله عرابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق