ثم تخفت الاضواء و يرفع الستار و يصحبنا الراوي - و مساعدوه - في رحلة او ربما زيارة الي مكنون ذاته ف يكشف لنا بعضا مما يدور في كينوته ف نفرح و نترح و نضحك و نبكي و نثور و نهدأ ، نتفاعل و نتقمص و نحيا في سريرته لحين
ثم ينزل الستار و تسطع الاضواء و نعود الى واقعنا لنمضي فرادى كل الى مصيره .
في الخيال عالم تطيب فيه المشاركة و يحلو التقارب
ليته الواقع كان خيالا
يحيى اللبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق