كيف ملكِتِ الروح
اذكر حين مر طيفك
والقى تحية
ثم عاد بالسؤال عني
وبعدها شوقا يعاتبني
لما تغيب عني ؟
وانا اليك ثكلى تتاملِ
بين الدروب...!
فقلت والله
هي وحدها من
تستحق القلب
والوجدان
أيا نعيما حين
تواصلني
وشفاء قلب يؤنسني
حلم تحقق على
الدوام يسعدني
ويبقى سعادة الروح
والعمر دونه غربة
وضياع سنين
بقلمي
ابوخيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق