.. ذات مساء ..
يبدوا أننى قد أثقلتُ فى جَرعة
الحنينِ هذا المساء
فكُلُ ما بي يطرُق إسمُكِ على
حواف جُدران قلبي
حتى نبضي يشتاقُكِ حدَ الأنين
وأنفاسي تفتقِدُكِ حدَ كِتمانِها
دعيني أُحبُكِ كما أشتهي
وأعودُ لأشتهي أن اُحبُكِ أكثر
واُضرِمُ نارَ عِشقي بين أضلُعِكِ
ليبقى حُبي دومآ مُشتعلآ
..بقلمى.. محمودعبدالحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق