رغبات تشقى توجعا و أحلامها،،
تجرها
غيابات الضياع و نبضات القلوب
تجرعا
لسموو القدر و فنون النحذير و،،
أفكارا
للهدم تسلخ مدامعا للأصل و تلبس
أشواكا
للوداع و لتصبح أوهامها رموزا،،،
أوقعت
الخلاص بنضوجا للأفتعال و أنظمة
يحرر
فكري و مكاني و عطفك المرغوب
بالرهبة
قد أعتاش على الخوف و واقعه
المسموم
الوهم فأنعزل تجدد الأوهام و،،،،
تجرع
المر يأسا فسخر منه الأمل و ضياعا
أهلك
عواصفا للأسى و خيوطا من،،،،
التلاقي
و للزجل تباعدا قد غادر الوثوب
فوق
أثداءا لمروءتي و تجاهلا قد،،،،،
تمكن
حرقا بشمعات خلف أضلعي،،،،،،،
فأختطف
أمسيات للآلهة العشق و فسحاتها
طردا
من التمني و هالاتها أجزاءا من،،،،،
العراء
و رغباته زيفا قد هدأ تذبذبا،،،،،،،
فتماوج
الضباب ألوانا قد مالت للبياض
و بفضاءات
أحكمها جموحا أخنق الرغبات
دون
الأحلام و ليعجز الشدود أفكارا
أهدمها
الوجدان و أمانيها هوامشا تسري
بحواري
الجن و حطامها أوهاما لذكرياتي
و أعماقا
للهاوية تتهجن النمور الجانحة و
أيقاظها
شيئا من الغربة و شقاءها المتوجع
أسقط
الأحلام لشباك الضياع فأرهق،،،،،
هواءا
لطبول الأفكار ليتجدد الصدى،،،،،،
اللعنات
صمتا و أستشعاره بالذنب ليتنامى
وبرا
بمسامات لأحاسيسي و بفراغاتها
تنمو
مدامعا للسكون و نسماتها تعرف
العناق
و كأنها أكوانا تملكتني و أفكارها
جزءا
من الهذيان و ان تجاوز غبار التكوين
حلقات
بحسراتي أغتاظ الخيال و تذبذب
كأنه
حركات لمشاعر القلب فغاب عن
وعي
الدنيا و رغباته أدركت موجاتها،،،،
صدى
الأحتدام لتشق مرافئا للسكون،،،،،،
و شرودا
مع الريح🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠
🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق