الشوق..
............
وَعَرَجَ الشَّوْقِ مُتَسَائِلاً
أَيْنَ الْحَنِينُ اخْتَفَى ؟
فَأَجَبْتُهُ كَانَ وَهْمًاً وَمَضَى
فَلَمْ يَقْتَنِعْ وَبَدَأَ بِحَفْرٍ.
الذِّكْرَيَاتُ وَلِقَلْبِي يَسْتَفِزَا
مَاعَهَدَتُكَ لُحُوحِ السُّؤَالِ
فَرَمَقَنِي بِنَظْرَةٍ شَزْرا
وَكَأَنَّ لَهُ ثَأْرٌ عِنْدِي..
يُعِيدُ السُّؤَالَ وَيُكَرِّرَا
وَأَمْسَتِ الْوَحْدَةُ تُرْعِبُنِي
حَتَّى لَا اذُوقَ الْكَرَا
أَخَافُ ايْ فِكْرَةٍ عَابِرَةٍ
لَيْتَ النِّسْيَانَ مِثْلَ
الْعَوَاطِفُ تُبَاعُ وَتَشْتَرَا
فلاح الكناني
4 مايو 2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق