متعزنيش في الألم
متعزنيش في اللي راح
خنقت سن القلم
عشان مايبوحش بالجراح
جوايا بحيرات ألم
ومش لاقي شط أرتاح
ومن كتر نار الألم
حرقت ستاير الأفراح
وحزن الناي نغم
ودندنة العود عطر التفاح
لونها ع الخدود إترسم
وحصاده في أوانه متاح
متعزنيش في الألم
وهو قاعد جوانا مرتاح
عمره ما حس بالندم
وهو داير في قلوبنا سفاح
رافع جوانا العلم
وعايش جوانا طبيب جراح
بينغز فينا كأننا صنم
ومستقوي علينا بكل إرتياح
بيعاملنا كأننا غنم
وحووول بيتنا لبيت أشباح
..........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق