ملءُ معالقَ من حروفي ...
أذوبها بفنجان القصيدة .....
لأصنع سقفًا من ضبابٍ
وجدران الشهيقِ
من هواءٍ قد ترددَ
من صدى الأحلام صوتاً
في فضاءاتٍ غريقةْ....
فما تلك الحياة سوى دروبٍ
شربناها كقهوتنا النضيجة
قرأنا نيئها سردًا لقصٍ .. .
رواياتَ ازدحامٍ .....
في سياقاتٍ دقيقةْ..
كدرويشٍ بعكازٍ مشيتُ
أبحث عن حقيقة ....
فقنديلي يقين من ضياءٍ...
تسربل في زهر الحديقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق