الثلاثاء، 30 أغسطس 2022

مراكب الحب بقلم أيمان عمر

مراكب الحب قد غادرت وطني
وبها حبيب لا أدري أين بعد اليوم ألقاه
ذهب وترك جرحاً لا يفارقني
وياليت وجعي كان الطب مشفاه
بلا وداع كان الصبح موعده
ياويل قلبي اذا غرق صباحه بفرقاه
ماضرني إن جاء بعد إغراقي
فلقد تحرر القلب مما كان يخشاه.

ايمان عمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...