و لهيب شوقه أعياني
هلا رفقت بي ورق
قلبك لحالي
أستبحت ذبح القلب
الذي عاش بك متيماََ
ورددته حائراََ يتوه في
ظلمات الليالي
لست لك معاتباََ ولكن قلبي بشرع الهوى له
عليك الف حق
وبما أنك منذ أن نبض
أنت تسكنه فلا تقس عليه و رممه وداوه
بوصالك فمنك فقط
دوائه و بيدك أن
تغتاله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق