والنهار رماداً على عتبة المساء
والعتمة حريقاً عند باب السماء
عاصفة تلخبط أعضائي
لا تحرّك في قلبي حسّاً
لما الاندهاش؟!
واللون غزالة كعصفور سجين
كعود قصب تجرّه نملة سمينة
نحن (الأنا) سواد على كتفه
ثلاث نجمات وتاج وسيف
تاهت عنا النجمة المضيئة
لنقرأ بنورها نصوص حياة
تبعثرت بين خيوط الضوء
والسلَّم الموسيقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق