فـائـدة لـغـويّـة
في أَطْعِمَةِ المُنَاسَبات...
إذا أَطْعَمَ المَدْعُوِّينَ في العُرْسِ، فقد أَدَبَ لهُمْ، وأَوْلَمَ لَهُم.
وطَعَامُ الإِمْلَاكِ: الشُّنْدَخِيَّةُ.
وإذا أَطْعَمَ طَعَامَ الوِلَادَةِ، فقد خَرَّسَ.
وإذا أَطْعَمَ عِنْدَ حَلْقِ شَعْرِ المَوْلُودِ، فقد عَقَّ.
وإذا أَطْعَمَ طَعَامَ الخِتَانِ، فقد عَذَرَ.
وإذا أَطْعَمَ طَعَام المَأْتَم، فقد وَضَمَ.
وإذا أَطْعَمَ طَعَامَ البِنَاءِ، فقد وَكَّرَ.
حمدان حمّودة الوصيّف .(من كتابي : مرام الآمال في دلالات الأفعال)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق