و يبقى الأسد ملك الغابة
نصبوا أسدا لحراسة الغابة المنهوبة ،أقسم على العدل و الكرامة ، قبل أن تنتهي المدة رشقوه بالخيانة و علق بقية الوحوش رأسه على المشنقة باسم الديمقراطية ، لم يستسلم للموت وانتظر النجدة من الحمير والكلاب وحراس النزاهة ،فقطعوا رأسه دون ندامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق