................
هتحسوا بيا بعد أيه
ما خلاص هغادر
ما أنا عمري عشته
بدون حنان
والحضن نادر
حاسه إني وحيده وحيده
بين ليلي ودمعي يتيمه
وشريدة ..
لا في قلب يطبطب
وأتسنيد على كتف أمانه
الأم سنين
ناسيه وجودي
تاه عنها مكانه
والزهرة بتكبر على عودها مروي بأوجاعه
مسجونه ما بين أبواب قسوة وجدار حرمان
والدنيا كمان جايه عليها
حالفه لي ما أنام
إتبسم قلبها بالفرحه
وأخيرا دق
والخوف من بكرة مبكيها ما هتفرح لأ
وقعت على باب سعد هناها لحظات حساها
وفى حضن حبيبها
خلاص غادرت
وده كل مناها
وبقالها مكان أسألوا عنها
معروف عنوانه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق