الطيب كالطبيب ومصمم الأزياء والمهندس المدني والمعماري ،
في طبعه الوفاء والعطاء والإخلاص والتضحية
يطبب المريض ويجعله يعيش في دنياه كما الذين يعشون في الجنة .
هؤلاء يصنعون بأفكارهم وطموحاتهم النبيلة وجهدهم من الأشياء البسيطة أشياء عظيمة تذهب بالعقول إبهارا وجمالا ... هدفهم رفعة الوطن وتقدمه وحريته
وهذه الانجازات العظيمة تحرق روح الانتهازي اللئيم الهدام الناكر للجميل والذي لا يتقن إلا الدسائس والمكائد ضد كل الطيبين والشرفاء ..... هدفهم أنانيتهم وأنفسهم وليذهب الوطن إلى الجحيم ؟؟!!!
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق