سألتقيكِ
في روايةٍ أكتبها..
سأجعلك البطلة
لأسمع منك فيها
"أحبك"..
ثم ماذا..
أعصب عينيّ وأخطو..
على أرصفة عطرك المتنامي..
والغيم تحتي..
صوتك المحشو بقدري
يسافر بين السماء والسماء
أرزح بين حرفين
وحنطة التوق..
ووجهكَ يغافل ارجاء الكون
يشعل أحطاب الريح
في كوخ قلبي..
واللوز.. مواسم الحنين
يبهج قوافي الروح..
ويعبق فيني ويعانق القصيدة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق