وجهها كالشمـــــــس فـــــــــي إشــــــراقها
من حُسنها كـــــــــــم سَعّــــــــرت عشــاقها
لمّا تَمُر الـــــــــــزاهد المتعبــــــد ينظــر لها
رغــــــم أن الثــــــــــوب وارى ســـــــــاقها
للناظريـــــــــــــــن بدا القليـــــــل وسَرَّهُم
إن التبــــــــرج ليــــــــــــس من أخــــلاقها
الوجـــــــــه يلمـــــــع والكفــــين كفـــــضة
ويا لجمـــــــــــال الكـــحل في أحــــــداقها
حيـــــــــــن مرت من أمــــــامي صــــــدفة
حاكيت نفســــــــــي قلــــــــت يا لعنـــاقها
بشـــــــــــرع الإلــــه وليس غيره مطمــعي
أود الشفــــــــاء شفــــــــائي في تريــــاقها
شهيٌــــــــة كفــــاكهة الجنــــــــــان كــــأنها
واحبــــــــــذا لــــــــو كتب لمثلــي مـذاقها
وصـــــــــــالها رغــــــــــدي وطيب عيشـي
وبعدهـــــا كالنــــــــــار فـــــي إحــــــراقها
بقلمي ـــــــــــ....................ـــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق