تهت بين اشواقي وحنيني
مكثت ابحث
بين نفايا الذاكرة
عسى تردها تراجيع انيني
انصت الليل من ضجيجه
وتوارت عني
النجوم والكواكب
انسدل خيوط الفجر
وقطرات الندى
تتارجح ..
وثغر الزهور
تهمس للصباح
لتخبرها ..آن الاوان
لتغادر الطيور اوكارها
والحان سرب النحل
تهاجم ثغر الورد المتبسم
فهرعت لاتي بقلم
واكتب لمن تمادت بغنجها
اني ورثت الحزن من يعقوب
اما حان
يردك الحنين . بقميص الود
يا....من نحت اسمها
في جدار الفؤاد
اقبلي كالهلال
لكلي المنتظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق