…… ............
مكحل القديس
في
أحداقي
ولكنني لاأُبصِرْ
كم كئيبةً تبدو آفاقي
سوادٌ فيها لا أكثَر
انافقُ في أجزائي واكذِب
إبتساما تٌ على الآهات اكتُب
وأخفيها بأعماق أعماقي
مطليةٌ لا تظهَر
تزدادُ لا تصغَر
بالشكل جدًا راقي
لكنها لاتجهَر……
مهما كانت تُلاقي… ..
فهيَّ تمتهنُ الإإتظار…… ومنذُ حينٍ ُتنادي
علي الموصلي /العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق