الجمعة، 9 سبتمبر 2022

مهما ظن العبد بفرحه رب العالمين بقلم اميره محمد

مهما ظن العبد بفرحه رب العالمين بتوبته فهو بعقله المحدود لن يستشعر مدي عظمها..

المشكله الحقيقيه ليست بالذنب ولكن فالاصرار عليه وتكراره وعدم الاستغفار عنه والتوبه..

هل نُخطئ؟
الاجابه ستكون نعم بلا شك .. 
فنحن بشر والكمال والتنزه عن الخطأ لله وحده..

هل نتوب؟ 
هل نُصِر علي الذنب؟
هل نستغفر ونتوب عنه ثم قد نقع فريسه لذات الذنب من جديد؟
الاجابه قد تكون للبعض بنعم وللبعض بلا..
الفرق في طلب المغفره وطرق باب التوبه ..

ان ربي والله عند ظننا به..
وظني بربي انه رحمه ومغفره وقبول توبه ونور يضئ القلب والروح وعفو ونجاه..

فاحسنوا الظن برب العالمين ولا تجلدوا انفسكم وتيئسوا من طلب التوبه.. فأبواب السماء مفتوحه دائما تنتظر طرقات دعاء لتنشر السلام بالقلوب والارواح ولتهبنا جنه نعيم..
استغفروا عباد الله واحبابه..
بقلمي #جوهرهالياقوت
اميره محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

مَنْ زعلك مَنْ بقلم العلاء الرشاحي عدنان عبد الغني أحمد

.........مَنْ زعلك مَنْ....!؟                       ...................  ـ من زعلك ياحبيبي   وأنت لحياتي عمود .. ـ من زعلك ياحياتي   هم ...