كيف الحال ياقلبِ
ماذا بك
أَتُخفِي الشوق والتعب
تُدارى حنينََا ساعة القرب
بنظرة تُشعَل بك النار
ولا سبيل للهرب
ونظرة كشدو العود
برقة اللحن والطرب
ماذا بتلك العيون؟
أَسِحر يكون
أم عشق عَجب
أُصادِق الطير عنه تُخبِرني
فَتَغدو رِفاقََا له في الدًرب
وتأتيني منه بقصيدة
حين تَميل الشمس للغرب
والآن.........
كيف الحال يا قلب
بالكاد أخفي .......
وثبات دقاتك بالجنب
وكأنني روح اتعبها الصيام
وعيناه نبع حُلو المَشرَب
انتظره والشوق إليه يَغمرني
وبلهفة الوَلهان المُغرم الصًب
انتظره يَمُر يُهديني السًلام
ببسمة ونظرة منه بألف حب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق