-----------------
احاول ان ارتقي اليك استيعابا و لكن دون جدوى ..
احاول اقترابا ايضا دون جدوى ..
احاول امانا و كذالك دونها ..
فا امضي دونك كمن تتخطفه الطير ..
اولست القائل = تحاورين رغباي فيك بتعقل يكاد ..
ان يبطش بي و انت الملمة بجل صغائري و كبائري ..
لاقطع بحرك سباحة الى منتصفه ، و اطفو على السطح ، و بثبات اقف و انا اهنئ حالي ان غرقك لم ينالني و اذا بك و بغتةتتحول الى محيط لم اعيه قط اغوص و انا خائرة قواي الى قرارك المكين احاول عابثة النجاة،ليهمس لي المحال ، ان لا تحاولي انه = اللا مفر !!
شاهدت النهاية ، و هي تلوح تود لو تاتيني في عجل ، و انا كذالك لمحت قبسا ، يترصدني و نحوي يسرع ، ظننته لوهلة طوق النجاة ، و لكنه حين اقترانه بي التقمني الحوت !! لارسل صاحبة الحوت لزماني !! و ذات اليهموت
اوكلما انتهيت فيك الى معتقد ، الا و دفعتني قسواك لاسقط مجددا،عن الهاوية و لا ارى لك ظلا ، الا و انت على الضفة الاخرى،جالسا القرفصاءتتامل و كانك العجيب من شاني ، ترقب هل سا اقف مجددا بعنفوان، كم شهدته، يتكرر امامك زاهيا، ام سا انحني لاعتكف الهوان،عزيزي ها هي ذي ...
الرصاصة الاخيرة في يدي،و لن اسمح لاي كان ان يو جهها صوبي ، لاذره متعللا بين ، متى و كيف و اين ؟؟فا بنفس المقدار الذي ارغبك به ، كم و كم ابغي الحياة و اليها اميل ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق