سَرقت الفؤاد مني...
في غفلة صرت
أسيرها
أتبعها كالظل
بلا عقل .....
خجلا منها
لم أنطق بأي حرف
ولا وقاحة من نظرة عينِ....
لاتعلم حتى اليوم
على اثار أقدامها
أسير في الدرب
عذرأ لم تكن سارقة هي
انما فر القلب مني...
اخاف أخبرها وتحرمُ
عيني من أجمل ثغر....
لعلها يوما حلمت
وأفطرنا على عسل من شفاه
كنت فيها النفس امني ....
@@ @
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق