يوما ، ستأتي الريح
تحتضن الشراع
و تعود للشطاان
من عرض البحار
سفينتي
س أودع الامواج
في بحر الضياع
و أعود القى الامن
ما بين الديار
وفي الربوع سكينتي
عمر مضى
فوق الدروب
و بين امواج البحار
و في الليالي الغاسقات
مع الضياع و غربتي
لو كنت امحو الأمس
من عمر الزمان و وحدتي
لو كنت احبو
نحو عمري و الحياة ،حبيبتي
لو عاد عمري
من غياهيب الزمان
ما كنت اركب فلك نوح للنجاة
و انما
ااثرت اغرق
في العيون و سحرها
و رميت - في عرض البحار -
تميمتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق