يَمْشِي الْهَوَيْنَا بَطِيءُ الْخُطَا
وَتَسَارَعَتْ دَقَّاتُ قَلْبِي كَأَنَّهُ
يَفِرُّ مِنَ الْحَشَا لَعِنَانِ السَّمَا
مِنْ جَعَلَ الْفُؤَادَ هَكَذَا أَهْوَ
سَاعِي الْبَرِيدِ قَادِمٌ يَا تَرَى.؟
لَعَلَّهُ جَاءَ بِالْخَبَرِ السَّعِيدِ لَعَلَّ
مَعَهُ هَدِيَّةٌ كُبْرَى أَوْ بُشْرَى
تَطْفِيءُ نَارِ التَّرَقُّبِ وَتَذَرُّ
رَمَادُهَا بِأَعْيُنِ الشَّامِتِ قَسْرا
فلاح الكناني
20سبتمبر 2022 مخصصة لفقرة ساعي البريد برعاية الاستاذة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق