ساعة تشييع جثماني
لاتقفي أمامي مثل طائر مكسور الجناح
تذكري أنوثتك وأيامك الخوالي
ذكرياتنا ،
إنقلاباتنا،
إنفلاتنا،
ربما لا تتذكرين..
لون وسادة ذراعي الممدودة
طولاً وعرضاً
صيفاً وشتاءً
لأنني قد أكون غادرت فردوسك..
إعتزلت ممارسة الغزل
وطلقت الحياة بلا رجعة
إبتداءً من يوم الدفن
أهديك جمرة فؤادي من بعدي
قصائدي وأرشيف الصور يوماً ما..!!
يأويك ويؤنسك..!
سمير كهيه أوغلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق