يا أسطرا تاقت لمداد شوقي
هذا البياض يكتنف الوداد
حتى وإن
تاه اليراع عن الطريق
وتخبطت كل الحروف وتأوهت
مابين ارتفاع وهبوط
فالحال حال العاشقين تضرجت
بالدمع لغة
وتعثرت بالكبرياء حروفها
فدع اليراع ياحنيني و اكتف
بالعشق صمتا
ودع السعاة يحملون بياضها
رسالات قلب ماخط يوما
احرفا
بل حلقت فوق المدى اشواقه
عل المنادى باسمه يطفئ
بالثلج نارا موقدة
٠••••
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق