لم أكن أدري أن ذاك الباب
الموصد خلفهُ ملاكُ إحتفظت
بمفتاح قلبي في إحدى أغصان
وآحده من أشجار عِطر إبتسامتها
لا أدري كيف حمل وجهُها هذا
ألكَم من آلاء الخالق المبدع صانع
ذاك الجمال الذي تخطى كل حُدود
الجمال
كل الحروف عجزت عن تفسير
تلك الآيه
في لهفةِ تَمطِرُ شغفآ إنتزع نبضَهُ
مني فارآ إليها حين رآها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق