تحت شعار ترضاها لأختك
قصيدة / عامية
( أُس البلاوي)
بأمر كُن فيكون
خلقنا رب الكون
وقال لنا نَسعى
ولكل إنسان مكسبهُ
بما يَسعى
وانت زي الحية تسعىَ
ماشي تلدغ في الخلايق
الدماغ صاحية وفايق
والحتة طبة في الميزان
المزاج فل وماشي رايق
تـنفخ سمومك في الشوارع
و البيوت وع الحيطان
هما كذبوا وانت صادق
الرجولة والبطولة
تبقى واد أُلعبان
تبقى في البيت
أُس البلاوي
تبقى حاوي وواد مخاوي
تبقى سايق في الجِنان
تبقى عِلة وتبقى عالة
وكوم زبالة
وتصاحبلك كام شيطان
تبقى الأول تملي
في الوضاعة والمياعة
وفي الغلاسة تبقى شاطر
ولك فيها صولجان
الرجولة يا إكس لانس
في الإالتواء
تمشي جسمك عكس راسك
في انحناء
في إنك تكون بلاء
والقبح فيك واخد مكان
كل الناس تحتار في أمرك
إنت إيه انت ليه
والسِر فيك إيه يا مان
الرجولة والبطولة
عند اللي منك واللي زييك
كل خلق الله تشوفك
تلعن اليوم اللي صادفوا
فيه جنابك واللي جابك
والزمان
انك متفهمش
يعني إيه كلمة مُحترم
أو هي إيه تبقى القِيم
إنك تخاف ودانك
تسمع في يوم
صوت الآدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق