أنطق الفؤاد والصمت هدهده
قل لمليحة الخد متى يحين موعده..
ناحت بقربي حمامة .وأعلنت مرقده
غنت بصوت عذب ففاضت أشواقي
واحتفلت بمولده.
سهر السمار حتى مفرقه....
وقفت على حافة الشوق ..أنتظر مطلعه
قلت فيه الشعر..أعجبني منظره
طربت له إلى أن تنفس الصبح..
رقصت له كل النجوم بين مشرقه ومغربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق