- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
قتل...إغتصاب. ..إختطاف. ..بلطجة...تجارة مخدرات.
جرائم تقشعر منها اﻷبدان ...تضرب في عمق المجتمع
وتهدد حاضرنا ومستقبلنا.
فمن الجاني الحقيقي أيها السادة. .إنه قانون ساكسونيا.
ذلك القانون المعيب الذي إستوردناه
ليصبح بديلا عن قانون السماء.
فكافأنا القاتل.... وجلدنا القتيل ...
ورقصنا علي جثته....وشربنا من دماءه.
وغاب اﻷمن ....وانتحر اﻷمان.
غيب شبابنا...وتاه تحت تأثير المخدرات.
وتطاول قانون ساكسونيا بثغراته المعيبة وأطلق سراح الجاني
ليعاود قتلنا مرة آخري.
ولو علم هذا المجرم أن شرع الله سيطبق عليه كما آمر ربنا
لفكر ألف مرة قبل أن يقدم علي جريمته.
ولكنه أمن العقوبة. ....وأساء اﻷدب.
( أفحكم الجاهلية يببغون. .ومن أحسن من الله حكما
لقوم يوقنون )
أليس هذا كلام ربكم الذي تتعبدون به ليل نهار.
لماذا ترفضون حكم الله ودستوره علي أرضه وبين عباده.
خبروني بربكم...
ماذا رأيتم من الله ...حتي تكرهون شريعته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق