آنست في
ليلي ضياء
من نزف
يجتاز في أوهامه
صوت الضمير
الخوف
يأكل لهفتي
وينام في
قلبي السعير
ماأبعد السكان عن
نفسي وما
أشقى العبور
وجمال أحلامي
نثيرٌ
من هموم
الموت يحصدها وما
تفنى الشرور
ضاعت
ليالي بهجتي
في ظل أنسامٍ
تطير
وتفيض أحلامي وفي
نفسي خيالٌ
من عبير
فأعود مختالأ إلى
جوف الضمير
وتعود آمالي تناجي
خوفها المكتوم في
صدر الهجير
إني أبارك لمسة
من عشق أحلامٍ
تثور
ياخوف أحلامي على
مجدٍ ضرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق