كَم اتمني أَنْ أُرَحِّلَ بَعِيدًا بِعَالِم غَيْرِ هَذَا الْعَالِمُ
كَي إنْسِيّ لَحَظَات مُؤْلِمَة وذكريات مُوجِعَةٌ
اتمني رَحْلِه طَوِيلَة وَبَعِيدُه عَنْ أُولَئِكَ الَّذِينَ تَرَكُوا جِرَاحًا بِالْقَلْب وَلَم يَعْتَرِفُوا بِهَا اتمني لَو اعْتَزَل جَمِيع الْبَشَر لِفَتْرَة مِنْ الزَّمَنِ . . .
اتمني أيضاً أَلَّا أَعُودَ . . . . . .
وَإِنْ عُدَّتْ يَحْدُثُ لِي فِقْدَان بالذاكره كَي يَهْدَأ قَلْبِي وتشفي جروحي . . . .
وَلَكِنْ أَيْنَ الْمَفَرّ . . . ؟ !
ومتي تَبْدَأ رَحْلِه النِّسْيَان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق