الرائعون مثلكم دوماً
لهم موقع من الإعراب
في دواخلنا
فأنتم مبتدأ نطقنا
وخبر سعادتنا
وحال احاسيسنا
وفاعل فرحتنا
وأنتم المضافون الحقيقي
إلى شعورنا
فتأملوا ما فعل بفعلكم
فصرنا بفعلكم مفعول به
منصوب
وعلامة إعرابكم
التقدير والحب
والإحترام والوفاء.
عثمان زكريا
رسول الإنسانيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق