هَمْسَةُ عَتَبٍ
آهٍ مِنَ الضَّياعِ
في تِيهِ الأَقاويلِ
مِنْ ذاكِرَةٍ،
نَخَرَةْ...
لَمْ تَعُدْ تَحْمِلُ سِوَىٰ النِّسْيانِ
فَعَلامَ هٰذا ٱلتَّجَنِّي،
في ٱلعُمْرِ كُلِّهْ؟
وَ طَائِرُ ٱلضَّبَابِ
يَحْمِلُ حَتْفَهُ عَلـَىٰ جَنَاحَيْهِ
وَ بَعْدَ حِينٍ...
تَتَبَدَّدُ زَفَرَاتُ أَنْفَاسِهْ!
صاحب ساجت
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق