خانَ صبري وابتلاءِ
مَنْ تغّنى بالوفاء
كانَ فينا مُستظلاً
تحت غيمٍ دون. ماء
يستعيرُ وجهُ طفلٍ
في صباحٍ او مساء
مُستبداً ذات حكمٍ
فاقَ سورَ الكبرياء
لا يعيرُ القلب شاناً
شبهُ ثلجٍ في شتاء
قد تخطى فينا عمرٌ
يا لقدر الأوفياء
هذا عشقٌ ام غباءٌ
زيدوا رداً في ندائي!!!!!!!
علي الموصلي 5/11/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق