د.عبدالواحد الجاسم
صديق كالظل كان لي وصرت له
أكثر قرباً من رضيع الى أم ولد
وصفته كساق يتحرك وأنا القدم
فكان هو الساعد ملاصق العضد
فإذا ضاقت بنا الحوادث الجمة
أجده في كل ملمة يحل العقد
أقفل عيوني وينظر عني بعينه
وكذا صار لي عقل وساعد ويد
وكان هو المؤنس في كل حين
ليس لي حاجة أطلبها من أحد
حتى إذا التقت يدي بيده بخيال
ارى الطاقة تجمعت بقوة الأسدالصديق العضد
د.عبدالواحد الجاسم
صديق كالظل كان لي وصرت له
أكثر قرباً من رضيع الى أم ولد
وصفته كساق يتحرك وأنا القدم
فكان هو الساعد ملاصق العضد
فإذا ضاقت بنا الحوادث الجمة
أجده في كل ملمة يحل العقد
أقفل عيوني وينظر عني بعينه
وكذا صار لي عقل وساعد ويد
وكان هو المؤنس في كل حين
ليس لي حاجة أطلبها من أحد
حتى إذا التقت يدي بيده بخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق