هل يمحو البخار حكاية
احمد عدنان الجياب
هل يمحو البخار حكاية
كان صداها الانتظار؟
هل يمحو البخار حكاية
كان كنزه قرنفل وازهار؟
اخبرت القلم أن يتحدث
فأشار اليكِ ولم يتردد..
يسير بخطوات ذهبية
في كل قصيدة يتجدد..
ماذا لو فاح الياسمين؟
فأستنشق شعركِ وتوسد..
لم يكن صعب الوقوف
تحت هطول الثلج
لكن كان الاصعب حينما
النبض يتجمد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق