،،،،،،،،،،،،
طرقت باب الهوى فتطوع
بان بريقا في الدار يلمع
سألت ماهذا البريق ياترى
كامل الحسن جذاب يتدلع
مكتملا كالبدر إذحل الظلام
في منتصف الشهر هلالا شعشع
فعلى ما ولما السؤال يا ترى
ولك الجواب في القلب يقرع
أما ترى الشعرفيك مكتملا
الكامل والبسيط اليك يركع
وكل الحروف اليك سجدت
تسبيحا لك طأطأت أجمع
قل لي متى أراك تضمني
فانت أدماني ونهاية المصرع
وشذوذك أدماني كفرا بالضمير
وثغرك شيطانا للتوبات يمنع
وشفتيك نبيذي الذي أعشقه
لذيذ الشراب منه لاأشبع
بقلمي سعد المالكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق