أَتْعَبَها ٱلخَيَالُ، تَأَمَّلَتْ...
حَمَلَها ٱلحَنِينُ إلـىٰ رُبُوعٍ غَنَّاءَ، شَمَّرَتْ أَرْدَانَها، حَلَّقَتْ عَاليًا وَ اَبْتَعَدَتْ في
لُجَّةِ نُعاسٍ.
عَلـىٰ حِينِ غِرَّةٍ.. أَيْقَظَها صَوتٌ شَقَّ أعْنانَ ٱلسَّمَاءِ بِنِدَاءٍ يَفْصِلُ بَيْنَهُ مَدٌّ
وَ تَرْجِيعٌ...
في الظُّلُمَاتِ ــ
تَنْسَلُّ هَوْنًا...
أَسِيرَةُ جَسَدٍ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق