الجمعة، 2 ديسمبر 2022

قالت ألملمك في راحة يدي بقلم سمير تيسير ياغي

 قالت ألملمك في راحة يدي

بقلم سمير تيسير ياغي 

قالت

ألملمك في راحة يدي

كأنك نقش الحناء

و على سفح شفتي

قد حل المساء

قال

بعثريني كيفما شئت

ثم لملمي أشلائي

من على جسمك المخملي

و لكن حذار 

أنا أذوب في ثناياك 

فهل تستطيعين فك

جزيئات الماء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

‏بنك القلوب بقلم ليلا حيدر

‏بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر  ‏رحت بنك القلوب اشتري قلب ‏بدل قلبي المصاب  ‏من الصدمات ولما وصلت على المستشفى  ‏رحت الاستعلامات ‏عطوني ورقة أم...