كنت أقضي
أجمل
أيام عمري
وأنت بالقرب
مني ،،
كنت أتوسل
الوقت
ليمضي سريعاً
لأعود
متلهفا لرؤية تلك
الابتسامة
المشرقة
على شفتيك ،،
كنت دائما
أنسى
نفسي وأنا أتصفح
بعض أوراق
عملي
فأكتب كلمات
شوق
وحنين اليك ،
ومن ثم
أنتبه لنفسي
فابتسم مخاطباً
قلبي ،،
صبراً فلم يبقى
إلا وقت
قصير وتحضى
حينها بلقاء
إمرأة اخترتها
لتكون جزءا مني ،،
كنت ولازلت
أشتاق
رغم رحيلك الذي
جعلني في
بعض الأحيان
ألوم نفسي.
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق