الجمعة، 23 ديسمبر 2022

كم مرة رغبت بقلم صالح مادو

 كم مرة رغبت

بداية شبابي

ارسم صور

ولكن في شيخوختي

بدات أتعارك مع الكلمات


كنت عندما اذهب الى بغداد

ازور معرض الرسامين

في شارع الرشيد

انظر الى رسوم 

الفنانين العراقيين

اتمتع بمناظر الطبيعية

وجمال النساء

وأن كنت لا استوعب جمالهن

الان


اسمع اناشيد العصافیر

من نافذة غرفتي

اتذكر تلك الفتاة

التي كنت اراها

التي ترافقني 

مثل النجوم والقمر

كلما اعود الى الماضي

اتذكر 

شيء من حياتي


..........

صالح مادو

.........

21-12-2016


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...