على عتبات الشوق القاك
وبين سطور قصائدي احياك
تنبض بك أوراقي
وتتلعثم حروفي على شفتيك
زرعت حبك عمق شرياني
ايا متمردة
علميني كيف يكون الحب
وكيف اغزل من جدائلك قصيدتي
واكتب الشعر في عينيك
وكيف تشرق الشمس فوق جبينك
وتغزو الحمرة وجنتيك حين القاك
علميني كيف لرجفة اناملي
ان تعزفك لحنا على اوتار الشجن
الا تعلمين يا صغيرتي
انك قضيتي الأولى والاخيرة
وانك القاضي والجلاد
وانا بين يديك اعترف
وبين ذراعيك ارتجف
والشوق قاتلي
ودمي هو المداد
احبك يا متمردة قلبي
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق