ضيّعني حبي بلقياك
حملني ثقلا كالجبال
اسكرني جمال البدر
لما أطل وانا اعانق الحلم
من أهدى لي باقة الشوق
سكنت بحر الضياع دونك
سئمت الوعود حين نثرتها
على جنان اعتقدت بناءها
لما هطلت سيول صمت
قلت هو قبول لطيف
وزهرة فاح عبير منها
واليوم ما أجني إلا ندم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق