اطواق نجاتي
من ذلك الشوق
ونيرانه
عندما أراك أدرك
ان عشقك نقش بالنبضات
كلماته
وانني فيك متيم
فقد عقله قبل
أوانه
وبات مع الجنون
بحر وموجه
ومن الابحار شراع
رغم الريح
أبحاره
حيث لا يدرك من
ذاك الضباب
سوى عينيك ربانه
حيث لا يهمس
سوى من النفس
ألوانه
فبك أحيا وكتب
قلبي أسمك عنوانه
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق