.. ثَرثَرة العِطر
وكم طويتُ على رجِيف الصعود
ووجِيف الهبوط فيافي من رمال
النبضِ تَحدوها تراتيلُ الشَوقِ
الموجِعة أَبتَغي مَشارف الرحيق
بسراجِ من صَبر وبيارقِ من حُب
عَلّ الصبَاحاتِ عِند الإناخَة تُريقُ
كَوثَر السُقيا من خَمرة نَداها
فَللياسَمينِ غَنَجُ تَبوحُ بِسرهِ
ثرثرةُ العِطر
..بقلمي.. محمود عبدالحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق