ألا فهبوا لنجدة أطفال ونساء سوريا إنهم يستغيثون
ماذا اصابكم ؟ألا ترون ؟ألا تحسون ؟ ماذا تنتظرون
آه ! أما سمعتم أنات أبرياء تحت أنقاض محاصرون؟
آه ! أمن الله ومن أنفسكم ومن إنسانيتكم لا تخجلون؟
تركتموهم ساعات بل أيام لنجدتهم فهل أنتم واعون؟
اما افقتم من سكرة الحقد واللامبالاة والإنتقام الملعون
الزلزال والكوارث في رمشة عين تحل بأي مكان تكون
فلا تغتروا تتوالى الساعات والأيام والشهور والسنون
فربما يصيبكم ما حل بهم فاتعظوا ولا تمنعوا الماعون
أغيثوا الأبرياء بكل ما أوتيتم من معدات خبرة وعون
بقلمي:
أنور المحرزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق