لا ترتقي للورد بل نحو الثَرى
تَختّلُ في اوصافِها ونقائِها
يا ويحَ ما ابديهِ يا للثرثرة
في عُمق قصدي اكتفي بخصومةٍ
والخصمُ عبدٌ محبطٌ ما احقره
يلتّفُ في الأفكار يرمي سمهُ
هل ظّن في التجريح إني مقبرة
كم صغتُ وهماً واضطجعتُ بقربهِ
كي فيه ارمي بالخيال ما ارى
إذ غابَ عني من يواسي علةً
والعذر لطفا مايكونُ يا ترى؟؟؟
فاق الضجيج بكل اجزائي وقد
عالجت يأسي في حروفٍ ثائرة
علي الموصلي /العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق