نثور أحيانا
و قد نغفو حينا
نغمضُ عينا
فتحمرُّ الأخرى
تحرقُنا
فنفترُّ و ننهضُ
أ لا أيّها الرّاقدُ
ذا الذّئب
في عقر دارك
يُناورُ
و ذي شياهُك
نيام تغطّ
عار عليك
ذا الصّنيع عار
فأنّى
للدّيار أن تصمُد
متى
تداعى الجدارُ؟
ابن الخضراء
الاستاذ داود بوحوش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق